عندما تختار التبرع لدعم فلسطين، فإنك لا تقوم فقط بتقديم الأموال، بل أنت تمد يد العون إلى شعب يعيش في ظروف لا يمكن تصورها، خاصة في الضفة الغربية وغزة. يصبح تبرعك، مع تخصيص 15% منه لهذه المناطق، مصدرًا للأمل في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني . في الزقاق الضيقة والشوارع الحيوية، يترجم دعمك إلى مساعدة ملموسة - طعام للعائلات، ورعاية طبية للمرضى، وتعليم للأطفال الذين تتحدى أحلامهم القيود المفروضة عليهم. تخيل التأثير! : أم تجد الراحة في وسط الصراع، وطالب يسعى للتعلم رغم كل التحديات، ومجتمع يعيد بناء نفسه من الأنقاض إن سخاءك يصبح جسرًا يربط القلوب عبر الحدود، يثبت أن الرفق لا يعرف حدودًا. من خلال التبرع، تصبح جزءًا حيويًا في تحسين حياة هذا المجتمع، حيث تنتصر العطفة على اليأس، وكل دولار هو شهادة على القوة الدائمة لروح هذا الشعب الصامد والمعطاء